58 :عدد المقالاتالجمعة26.4.2024
 
 

 

الصحافة العربية :

40 - مقالات(راي اليوم)ÃÖÝ ÇáãÞÇá Åáì ÃÑÔíÝí ÇáÔÎÕí

- من حُسن الطّالع أن يكون عدوّك أعمى البصيرة!/كمال خلف
- انتفاضة الجامعات في الولايات المتحدة ليست حدثا عابرا او حركة احتجاج تعبر عن انفعالات وغضب لطلاب وشباب متحمسين مفعمين بالمثالية والنقاء يرفضون الظلم، هي حدث سيكون مفصلا تاريخيا مؤثرا في مسار مستقبل الولايات المتحدة الامريكية والعلاقة العضوية مع إسرائيل.... وفي دولنا العربية تغلق الافواه وتقمع التظاهرات وتشوه ويتم التحريض ضد المتظاهرين، يغلي الشارع العربي مثل مرجل يوشك على الانفجار، وهو يشاهد بمرارة أطفال فلسطين يقتلون ويموتون جوعا، واهلهم يشردون وتنكل إسرائيل بهم، بينما حكوماتهم بين صامت ومرتجف ومتعاون وداعم لإسرائيل، واذا انفجر المرجل، وهو مقبل على هذا، فان المنطقة العربية كلها ذاهبة نحو تحول جذري لا يعلم بفصوله الا الله. كل التضامن مع طلاب كولومبيا وباقي جامعات الولايات المتحدة، وبانتظار الجامعات في أوروبا، والجامعات العربية.
*********************************
- بلينكن في الصين… جولة جديدة من التواصل الحذر/د. تمارا برو
- سيحاول بلينكن الوصول إلى تفاهم مع الصين حول مواضيع معينة قبل أن تقوم الولايات المتحدة بفرض مزيد من القيود على الصادرات الصينية أو حتى على البنوك الصينية بسبب تعاملها مع روسيا وهو ما تحاول إدارة بايدن تجنبه بسبب تأثيره على الاقتصاد الأميركي أيضاً.
**********************************
- غزة: لم تبخل بفضلها على قومها في مكة قبل الإسلام.. وعلى العالم اجمع فيما بعد.. ولم تُرد جَزَاءً وَلَا شُكُورا!/الياس فاخوري
- توثق المراجع التاريخية كيف هبت “غزة هاشم” لإنقاذ “مكة” من المجاعة في أعوام الجدب والقحط قبل الاسلام (حوالي عام 480م) حيث ذهب عمرو بن عبد مناف (الجد الثاني للنبي محمد صلوات الله عليه، وجد أبو طالب وقثم والعباس وحمزة) الى “غزة” وعاد منها الى “مكة” بقافلة محملة بأكياس الحنطة والخبز المجفف
********************************
- نتنياهو… ورقصة الموت الأخيرة/الدكتور خيام الزعبي
- بدأ رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو يتهاوى ويوشك على الإنهيار والسقوط، بسبب الهزائم التي تلقاها من قبل رجال المقاومة، هناك تحركات متتالية قام بها المقاومين في مناطق التماس مع مناطق سيطرة إسرائيل، بذلك سقط نتنياهو مع زيادة الضغوط الميدانية عليه وفقدانه السيطرة على غزة، وما يفعله الآن ما هو إلا “رقصة الموت” الأخيرة. بات من الواضح أن نتنياهو الفاشل والمجرم بحق الإنسانية سقط سياسياً بسقوط جبهته الداخلية، فمستوطنوه لن يرحموه، ولن ينسوا أنه أدخل أكثر من ستة ملايين إسرائيلي في الملاجئ لأول مرة في التاريخ
**********************************
- مفارقات لافتة وفرصة تاريخية/معن بشور
- خلال الساعات التي كان فيها بايدن يوقع قانون الامن القومي الذي اقره الكونغرس بإرسال مساعدات عسكرية الى الكيان الغاصب كانت ارض غزة الطاهرة تكشف عن مقابر جماعية تضم اعداداً كبيرة من ابناء غزة واطفالها ونسائها…بل في الوقت ذاته كانت اعداد غفيرة من اساتذة 40 جامعة اميركية كبرى تتظاهر منددة بالمجازر وحرب الابادة الجماعية التي يرتكبها النازيون الجدد في فلسطين واكناف فلسطين. ان هذه المفارقات الكبيرة بين شعارات النظام الاميركي العنصري في الديمقراطية وحقوق الانسان وممارساته، لا في العالم ومن حولها فحسب ، بل داخل الولايات المتحدة نفسها، تجعلني اتذكر كلمات قالها لنا المناضل الاممي الكبير الرحل رامزي كلارك وزير العدل السابق خلال جلسات التحضير لتأسيس المنتدى العربي الدولي من اجل العدالة لفلسطين قبل سنوات : “ستأتي ايام سيكتشف العالم ان داخل المجتمع الاميركي، خصوصاً بين الشباب ، احتقان ثوري كبير وعداء واسعاً للسياسات الاستعمارية وللممارسات الصهيونية
******************************
Bookmark this ArticleSave this PagePrint this Article