68 :عدد المقالاتالاثنين14.6.2021
 
 

 

الصحافة العربية :

21 - القدس وغزة(القدس)ÃÖÝ ÇáãÞÇá Åáì ÃÑÔíÝí ÇáÔÎÕí

- مصطفى البرغوثي: حكومة بينيت عنصرية وأكثر تطرفا من سابقتها
- قال أمين عام حركة المبادرة الفلسطينية مصطفى البرغوثي، مساء الأحد، إن الحكومة الإسرائيلية الجديدة برئاسة نفتالي بينيت هي حكومة استيطان وتمييز عنصري وأكثر تطرفا من الحكومة السابقة. واعتبر ان “هذه الحكومة الجديدة لا تختلف عن حكومة نتنياهو، فهي حكومة احتلال واستيطان استعماري وتمييز عنصري مثل الحكومة السابقة وأكثر”. وأكد أن بينيت “أكثر تطرفا من نتنياهو”
**********************************
- “الكنيست” يمنح الثقة لحكومة تنهي حقبة نتنياهو:
- صادق الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي، الأحد، على حكومة جديدة، برئاسة نفتالي بينيت زعيم حزب “يمينا” (يمين)، وهي ائتلاف من 8 أحزاب من مختلف ألوان الطيف السياسي. وحصلت هذه الحكومة على أصوات مؤيدة لها من 60 عضوا بالكنيست مقابل معارضة 59؛ لتصبح الحكومة رقم 36 في تاريخ إسرائيل. وهنأ الرئيس الأمريكي جو بايدن الأحد رئيس الوزراء الإسرائيلي الجديد نفتالي بينيت.
*****************************
- فلسطين: سياسات حكومة بينيت لن تتغير عن سابقتها “إن لم تكن أسوأ”:
- قالت وزارة الخارجية الفلسطينية، مساء الأحد، إنه “من غير الدقيق تسمية الحكومة الإسرائيلية الجديدة بحكومة تغيير، إلا إذا كان المقصود بالتغيير إزاحة بنيامين نتنياهو؛ لأن سياساتها لن تتغير عن الحكومة السابقة إن لم نشاهد أسوأ منها”. وفي بيان، طرحت الخارجية الفلسطينية مجموعة تساؤلات كي تحكم فلسطين على هذه الحكومة برئاسة نفتالي بينيت، منها: “ما هو موقف الحكومة الجديدة من حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية؟”. وأضافت: “ما هو موقفها من الاستيطان الإحلالي وعمليات الضم؟، ما هو موقفها من القدس واحترام الوضع التاريخي والقانوني القائم هناك؟، موقفها من الاتفاقيات الموقعة؟ موقفها من قرارات الشرعية الدولية؟ موقفها من حل الدولتين والمفاوضات على أساس مبدأ الأرض مقابل السلام؟”.
*********************************
- الاحتلال والاستبداد بين المقاومة والمسايرة/ د. سعيد الشهابي:
- ليس المقصود هنا طرح سرد تاريخي لتطورات الأزمة الفلسطينية، بل التوقف عند بعض محطاتها المهمة ذات الصلة بأطروحات التحرير والكفاح المسلح. فبرغم ما أنجزته حرب اكتوبر من تحقيق قدر من التوازن العسكري بين مصر و«إسرائيل» إلا أن ما ترتب عليها كان كارثيا من منظور أصحاب مشروع التحرير الكامل. فقد قررت القيادة المصرية التخلي عن سياسة المواجهة مع «إسرائيل» والقبول بتوقيع اتفاقات سلام معها. ولم يكن ذلك مطروحا قبل ذلك. ولعل الموقف الأصعب الذي أحدث بلبلة سياسية ومعنوية على الجانب العربي تمثل بموقف الزعيم الفلسطيني المرحوم ياسر عرفات بعد عام واحد من تلك الحرب.
Bookmark this ArticleSave this PagePrint this Article