56 :عدد المقالاتالاربعاء10.7.2024
 
 

 

الصحافة العربية :

45 - مقالات(راي اليوم)ÃÖÝ ÇáãÞÇá Åáì ÃÑÔíÝí ÇáÔÎÕí

- هل ستغامر إسرائيل باجتياح لبنان؟/عميرة أيسر
- يبدو بأن الجيش الصهيوني يستعد منذ أشهر لشن حرب كبيرة على لبنان، وهذه المرة باستعمال السّلاح النووي، من أجل حسمها لصالحه، لأن هذه الحرب ستكون مصيرية ووجودية بالنسبة له، فحزب الله الذي يعتبر هذه الحرب أكبر تهديد فصائلي مقاوم بالنسبة للأمن القومي الإسرائيلي في الشرق الأوسط، وذراع إيران الطولى في المنطقة، كما تصفه دوائر سياسية وعسكرية واستراتيجية إسرائيلية، تطورت قدراته العسكرية والاستخباراتية ومهاراته القتالية، بشكل كبير منذ حرب 2006م، إذ تشير التقديرات الإسرائيلية بأن حزب الله بات يمتلك منظومات للرصد والتحليل والتشويش الالكتروني، وأكثر من 200ألف صاروخ معظمها صواريخ حديثة ومتطورة
***********************************
- ما سِرُّ اندفاعة أردوغان للمصالحَة مع دمشق؟/ د. عبد الحميد فجر سلوم
- معروفٌ عن أردوغان أنه ليس تلك الشخصية السياسية المُسالِمة، والمعتدلة، بل كان دوما يُجسِّد العنجهية العُثمانية المُتعالية والعنيدة والمُتغطرسة والعدوانية... لا أستطيع أن أتكهّن بما سيحصل، ولكن واضح أن هناك ضغوطا روسية تنطلق من خدمة مصالح روسيا في علاقاتها مع تركيا، وفي صراعها مع الناتو في أوكرانيا. مساعي أردوغان ليست جديدة، ففي أواخر 2022 وبداية 2023 طرح ذات المبادرات، بل وضعَ خريطة طريق لعودة العلاقات مع دمشق، وتحمّست لها موسكو بقوة وقتها، ورتّبت لقاء بين وزيري الدفاع السوري والتركي في أواسط كانون ثاني من ذات العام، ولكن لم يُثمِر عن شيء، لأن أسباب الخِلاف وهو احتلال تركيا للأراضي السورية، ودعمها للإرهاب وجبهة النصرة، هذه لا ترغب تركيا بمناقشتها أولا.
********************************
- لعنة الدم الفلسطيني ستمنع بايدن من الفوز.. بل ربما حتى من الترشح!/د. جمال سالمي
- ما لا يعرفه غير الفلسطينيين أن كل ما يحدث من هزائم نفسية وإعلامية وسياسية للرئيس الأمريكي الخرف جو بايدن ليس إلا نتيجة مباشرة لجريمته الكبرى في غزة! فقد أجرم حين أمر ذات 7 أكتوبر جنديه الغبي بنيامين نتنياهو بسحق حماس! حتى إن تطلب الأمر إبادة كل حاضنتها الشعبية البريئة! لم يكتف العجوز الهرم بالقول.. بل دعم مجرمي تل أبيب بأطنان من القنابل والذخائر! مع جسر جوي عسكري! كأنها حرب عالمية ثالثة ضد شعب فلسطيني أعزل في غزة المجاهدة الشهيدة!
Bookmark this ArticleSave this PagePrint this Article