0 :عدد المقالات
 
 

 

الصحافة العربية :

16 - ـــ رأي اليوم:ÃÖÝ ÇáãÞÇá Åáì ÃÑÔíÝí ÇáÔÎÕí

ـــ رأي اليوم:
ـ الغارديان: “غضب سعودي” بسبب تصنيف المملكة المتدني بمؤشر حرية الصحافة:
نشرت صحيفة الغارديان تقريرا حول “غضب” في السعودية بسبب تصنيف المملكة الخليجية المنخفض بمؤشر حرية الصحافة في العالم. وبحسب التقرير، فإن مسؤولين سعوديين “اشتكوا سرا” من تصنيف بلدهم المنخفض بالمؤشر الذي تعده منظمة “مراسلون بلا حدود”. ونقل التقرير عن مصادر بالمنظمة قولها إن السعوديين عبروا عن شعورهم بخيبة الأمل خلال اجتماعات سرية عقدت في أبريل/نيسان الماضي بالرياض لبحث مصير 30 صحفيا محتجزا في المملكة. وقالت “مراسلون بلا حدود” إن الاجتماعات ظلت سرية لأنه كانت ثمة آمال بأن تفرج السلطات السعودية عن الصحفيين خلال شهر رمضان، لكن ذلك لم يحدث. وجاءت السعودية في المركز 172، من بين 180 دولة، في مؤشر حرية الصحافة، بحسب أحدث تصنيف صادر عن المنظمة. واستشهدت “مراسلون بلا حدود” بجريمة قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده بمدينة إسطنبول التركية، علاوة على القيود المفروضة على حرية الصحافة في المملكة. وتقول المنظمة إن مسؤولين سعوديين أكدوا أن احتجاز الصحفيين لا علاقة له بطبيعة عملهم.
*************************

ـ إشعار أردني للحُلفاء والأصدقاء: اتفاقيّة الغاز الإسرائيلي “مُجحِفة”/راي اليوم:
بدأت الحكومة الأردنية بإجراء دراسات معمقة فعلا تحت عنوان مراجعة بنود اتفاقية الغاز مع اسرائيل. وتم إشعار بعض الجهات الدولية والأمريكية بأن هذه الاتفاقية تبدو مجحفة في شروطها وبنودها وبأن الحكومة تجد صعوبة بالغة في مواجهة التيار الشعبي العاصف الذي يعارض الاتفاقية ويسعى لإسقاطها. وكان رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز قد صرّح بأن حكومته ستراجع اتفاقية الغاز الاسرائيلي وستتوثق من بند الشرط الجزائي في الوقت الذي بدأ فيه أعضاء مجلس النواب مجددا بهجوم كاسح على الاتفاقية. ويبدو أن المبرر السياسي الأساسي الذي ستحاول الحكومة استخدامه لمراجعة الاتفاقية هو تمسّكها ببرنامج التصحيح الاقتصادي وصعوبة الظرف الاقتصادي المعقد وصولا إلى محاولة إعادة التفاوض على الأقل وهي محاولة قد لا تنجح في المُحصّلة.
*****************************

ـ لماذا ولماذا ولماذا؟ سأقص عليكم رؤياي.. انبؤوني يا اهل العلم لو كنتم تعلمون!/د. عبد الحي زلوم:
قال الراوي أن الأمير الحسن بن طلال استفسر لماذا تم إلغاء إتفاقية التجارة الحرة مع تركيا؟ جرّت هذه الــ لماذا لدي لماذات اخرى ؟ كان سؤال الأمير مفاجئا لنخبة من الشخصيات الدبلوماسية في العاصمة الاردنية عمان . كان الحضور مجموعة من الشخصيات والسفراء . اغلب الطن ان سؤال الامير من النوع الذي يحمل ضمنه بعض الجواب ان لم يكن كله. رد السفير التركي الذي كان من بين الحضور تأدباً بانه لا يعلم الاسباب . استمع الامير لتفسيرات متعددة من مسئولين أردينين. لاحقا وجه الامير نفس السؤال لأحد الوزراء السابقين الحاضرين في عهد حكومة الرئيس هاني الملقي التي قررت هي تجميد إتفاقية التجارة الحرة مع تركيا. ولا تزال مسألة اتفاقية التجارة الحرة عالقة بين الاردن وتركيا . التفسير بأن السبب كان بحجة الحرص على مصالح القطاع الصناعي الاردني في الوقت الذي يشكك فيه كثيرون أن الدوافع سياسية. الغريب أن القرار أُتخذ من البيروقراطية الاردنية في الوقت الذي كان راس الدولة يحضر المؤتمر الاسلامي في تركيا حول القدس والذي طلب منه حلفاءه (الالداء) عدم حضوره. فهل كان ضمن الدولة الاردنية من يحاول عرقلة اي اتجاه لتعاونٍ سياسي مع المحور التركي خلافاً لأجندة الملك الاردني حين ذاك ؟ كان جواب البيروقراطية الاردنية باهتا وان السبب هو العجز التجاري لمصلحة تركيا . لكن هذا التبرير يبقى ضعيفا لأن الميزان التجاري الاردني هو سالب بمجمله وتحديداً مع حلفاءنا الالداء ! فالاقتصاد الاردني هو اقتصاد صغير به تشوهات هيكلية بطبيعة تكوينه .فعندما اقترح وزير المستعمرات تشرشل سنة 1921 انشاء دولة شرقي نهر الاردن، جاء في دراسة وزارة المستعمرات التي اوصت بانشاء تلك الدولة بأنها ستكون ضعيفة الموارد وستحتاج الى مساعدات من الممكلة المتحدة ، الا انها مبررة لأنها ستكون اقل بكثير من الكلفة للدور الوظيفي نفسه لو قامت به المملكة المتحدة نفسها..... كوشنر :يا صاحب الجلالة أرجوك ان تتريث .سامحني فأنا لم اكن اعرف شيئا مما تفضلت به. كنت اظن ان ليس لديكم خيارات. كم انا مخطئ فأنت تستطيع ان تقلب المعادلة الجيوسياسية في المنطقة برمتها. فعلا انا كما تقضل جلالتكم تاجر عقارات وقد شططت كثيراً واطلب منك المعذرة!. الملك : صحيح، وعليك ان تتعلم كيف تخاطب ملكاً هاشمياً مرة أخرى .” دقت ساعة المنبه فأصبحت في علم من بعد حلم.
************************

ـ صحيفة تركية: انقرة تخطط لنشر أول بطارية من صواريخ “إس-400” على الحدود مع سوريا:
أوردت صحيفة “ملي غازيتي” التركية، اليوم الخميس، أن البطارية الأولى من منظومات “إس-400” الروسية سينشرها العسكريون الأتراك بضواحي مدينة شانلي أورفا، بالقرب من الحدود مع سوريا. وأوضحت الصحيفة أن القرار بنشر الصواريخ في هذا المكان بالذات، قبالة محافظة الرقة السورية، تم اتخاذه “بعد دراسة معمقة للمنطقة وتقديرها من قبل السلطات”. وأضافت “ملي غازيتي” أن ثمة خططا لنشر بطارية أخرى من “إس-400” في محافظة مرسين، بشرق شواطئ تركيا المتوسطية، أو في محافظة هاطاي جنوب البلاد. وفي وقت سابق، كشف مصدر روسي مطلع لوكالة “إنترفاكس” للأنباء، أن روسيا قد تبدأ توريداتها من منظومات “إس-400” المضادة للجو إلى تركيا، في النصف الأول من شهر يوليو الجاري. وكان الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أعلن، الأسبوع الماضي، أن “الاستعدادات متواصلة لتسلم منظومات إس-400 الروسية”، مشيرا إلى انطلاق الأعمال الخاصة بشحن هذه الأسلحة والتحضير لإرسالها. فيما وردت تقارير، أمس الأربعاء، عن شحن دفعة من المنظومات الروسية المزمع إرسالها لأنقرة. وتخصص منظومة “إس-400” الروسية لمواجهة الطائرات الاستراتيجية والتكتيكية والصواريخ الباليستية، وغيرها من وسائل الهجوم الجوي، في ظروف عمل منظومات تشويش إلكترونية وغيرها. وبمقدور المنظومة تدمير الأهداف الطائرة على مدى 400 كلم والأهداف الباليستية المحلقة بسرعة تبلغ 4.8 كلم في الثانية، على ارتفاعات تتراوح بين عدة أمتار وعشرات الكيلومترات. وأكدت السلطات التركية مرارا عزمها تنفيذ الصفقة المبرمة مع روسيا بشأن “إس-400″، على الرغم من معارضة واشنطن الشديدة لتنفيذها.
**************************

*************************
*****
Bookmark this ArticleSave this PagePrint this Article