0 :عدد المقالات
 
 

 

الصحافة العربية :

25 - التطبيع وصفقة القرن(راي اليوم)ÃÖÝ ÇáãÞÇá Åáì ÃÑÔíÝí ÇáÔÎÕí


ـ معاريف: وزير الخارجية السعودي يكشف عن موعد تطوير المملكة علاقاتها الرسمية مع إسرائيل
ـ كشف وزير الخارجية السعودية الأمير فيصل بن فرحان، موعد تطوير العلاقات بين المملكة وإسرائيل. جاء ذلك خلال تصريح خاص لمراسل صحيفة “معاريف” العبرية خلال مؤتمر ميونيخ الأمني، ردا على سؤال وجهه المراسل حول فيما إذا كان من المتوقع حدوث خطوة جديدة بالشرق الأوسط تشمل فتح علاقات رسمية بين السعودية وإسرائيل، أو على الأقل التوقيع على اتفاقية “اللا حرب” التي تسعى إليها حكومة تل أبيب، وقال الأمير فيصل بن فرحان، إن “تطوير العلاقات بين المملكة وإسرائيل، سيكون فقط بعد توقيع اتفاق سلام مع الفلسطينيين”، مضيفا أن “أي اتفاق سلام يجب أن يكون وفقا للشروط الفلسطينية”. ولم تنشر الصحيفة مزيدا من التفاصيل حول تصريحات الوزير السعودي، مشيرة إلى أن مراسلها جدعون كوتس هو من طرح السؤال على الوزير بن فرحان. وكان وزير الخارجية السعودي قال يوم الخميس الماضي، في تصريحات خاصة لقناة “العربية”، إن سياسة المملكة حول القضية الفلسطينية ثابتة، مضيفا أن “السعودية تقف مع فلسطين بقوة ولا علاقة لها بإسرائيل”. وأوضح أن “السعودية ترحب بأي محاولة لحل القضية الفلسطينية”. وعلق وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان على التقارير الإعلامية التي انتشرت في الأيام الماضية، بشأن الترتيب لعقد لقاء بين مسؤولين سعوديين وإسرائيليين، قائلا: “ليس صحيحا أن هناك خططا لعقد لقاء سعودي مع إسرائيليين”. وتابع: “علاقات الدول العربية مع إسرائيل مشروطة بحل يتفق عليه الطرفان”.
****************************

ـ الصادق المهدي: التطبيع مع إسرائيل لن يحقق مصالح السودان
ـ قال رئيس حزب الأمة القومي، الصادق المهدي، الأحد، إن التطبيع مع إسرائيل لن يحقق مصالح السودان. يأتي في ظل جدل متصاعد بالبلاد بعد مقابلة جرت مؤخرا بين رئيس مجلس السيادة السوداني عبدالفتاح البرهان، ورئيس الوزراء الإسرائيلي المنتهية ولايته بنيامين نتنياهو. وأوضح المهدي، في مقال له نشر بصفحة حزبه عبر فيسبوك، أن “التطبيع مع إسرائيل لن يساعد السودان ماليا ولن يزيل العقوبات المفروضة عليه”. وأضاف “من يقول إن التطبيع مع إسرائيل يحقق مصالح السودان فهو واهم”. وأردف قائلا: “التعامل مع إسرائيل في ظل سلام عادل وارد ولكن التعامل مع إسرائيل في ظل الصفقة (صفقة القرن) خيانة وطنية، وقومية، وإسلامية، ودولية”.
*******************************

ـ نتنياهو يقول إن فريقاً إسرائيلياً سيضع خلال أيام خطة لـ “احلال التطبيع” مع السودان استكمالا للقاء الذي جمعه مع عبدالفتاح البرهان
ـ قال رئيس الوزراء الإسرائيلي المنتهية ولايته بنيامين نتنياهو، الأحد، إن فريقاً إسرائيلياً سيضع خلال أيام خطة لـ “توسيع رقعة التعاون” مع السودان، بهدف “إحلال التطبيع” مع الخرطوم. جاء ذلك في تغريدة لنتنياهو على حسابه في “تويتر” باللغة العربية، اطلعت عليها الأناضول. وقال نتنياهو، إن هذه الخطوة تأتي استكمالا لـ”اللقاء التاريخي” الذي جمعه برئيس مجلس السيادة السوداني عبدالفتاح البرهان. وأضاف أنه خلال “الأسبوع الحالي، سيعمل فريق إسرائيلي على بلورة خطة لتوسيع رقعة التعاون بين البلدين”. واعتبر نتنياهو، أن “الغاية من ذلك التوصل في نهاية المطاف إلى إحلال التطبيع، وإلى إقامة علاقات دبلوماسية بين إسرائيل والسودان”. ولم يتسن الحصول على رد فوري من السلطات السودانية بشأن ما أورده نتنياهو. ـ وللمرة الأولى من نوعها، عبرت طائرة ركاب إسرائيلية (M-ABGG) الأجواء السودانية، في طريقها من مطار كينشاسا بالكونغو الديمقراطية، إلى مطار بن غوريون الإسرائيلي، بحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت”. وفي سياق ذي صلة، قال نتنياهو، الأحد، في تغريدة منفصلة “نحن في أوج عملية تطبيع مع عدد كبير جدا من الدول العربية والإسلامية”. وأضاف “أنتم ترون جزءا صغيرا منها (عملية التطبيع) فقط، فهذا هو رأس جبل الجليد، الذي يظهر فوق سطح الماء”. وتابع نتنياهو، “تحت سطح الماء هناك عمليات كثيرة تغيّر وجه الشرق الأوسط وتضع إسرائيل في مكانة الدول العظمى إقليميا وعالميا”. وأردف “هذه ثمار سياستنا”. وباستثناء مصر والأردن، لا تقيم الدول العربية علاقات دبلوماسية علنية مع إسرائيل.
*******************************

ـ نصر الله: “صفقة القرن” لإنهاء القضية الفلسطينية ولا خيار سوى المقاومة.. هناك دول خليجية تقول عن خطة ترامب إنها قابلة للدرس وهكذا تبدأ الهزيمة والاستسلام
ـ شدد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله على أن ما سُمي “صفقة القرن” هي خطة إسرائيلية لإنهاء القضية الفلسطينية، واكد أن إدارة الرئيس الأميركي ارتكبت خلال الأسابيع الماضية جريمتين عظيمتين أولهما اغتيال سليماني والمهندس، والجريمة الثانية إعلان الصفقة، ودعا إلى التوقف عن توجيه الاتهامات في ما يتعلق بالأزمة الاقتصادية اللبنانية واعطاء الحكومة فرصة ممكنة زمنياً. وأشار نصر الله في كلمته خلال الاحتفال بذكرى القادة الشهداء، إلى أن “نجاح خطة ترامب، مرهون بالمواقف التي تتخذ، والثبات على المواقف”. وشدد على أن “أمريكا ليست قدرا مكتوبا، وهي فشلت سابقا عندما قررت الشعوب الرفض والمقاومة”. وقال السيد نصر الله، إن الثورة في إيران صمدت رغم كل الحروب والحصار بفضل حضور شعبها في كل الميادين وجميع المراحل.
ـ ورأى أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ارتكبت خلال الأسابيع الماضية جريمتين عظيمتين أولهما اغتيال سليماني والمهندس، والجريمة الثانية إعلان ترامب ما سُمي بصفقة القرن”، معتبراً أن “الجريمة الأولى هي في خدمة الثانية”. وتابع: “الجريمتان هما في خدمة مشاريع الهيمنة والاستبداد والنهب الأميركي والإسرائيلي لخيراتنا ومقدساتنا”، لافتاً إلى أن “خطة ترامب تطال لبنان لأنها أعطت مزارع شبعا وتلال كفرشوبا والجزء اللبناني من قرية الغجر لاسرائيل”. ,اعتبر أن “ما سُمي “صفقة القرن” ليس صفقة بل خطة اسرائيلية لإنهاء القضية الفلسطينية تبناها ترامب”، أكد السيد نصرالله أنه لطالما عرضت الإدارات الأميركية السابقة خططاً وفشلت “عندما قررت الشعوب والدول المعنية أن ترفضها وتقاومها”. وأشار إلى أن “المواقف التي أعقبت إعلان ترامب عن خطته كانت رافضة لها بشدة”، موضحاً أن “هناك دول خليجية تقول عن خطة ترامب إنها قابلة للدرس وهكذا تبدأ الهزيمة والاستسلام”. وقال “قد يصح القول إن هناك خطة بحسب الظاهر يرفضها العالم لكان صاحبها سيعمل بكل الوسائل لتطبيقها”، مشدداً على أن المرحلة الجديدة تفرض على شعوبنا في المنطقة الذهاب إلى المواجهة الأساسية ولا فرار منها. واكد ان السيد نصر الله “شعوبنا مدعوة للذهاب الى المواجهة مع رمز الاستكبار المتمثل بالحكومات الأميركية وحاليا بإدارة ترامب”، معتبراً أنه “عندما يقتل ترامب القادة بهذا الشكل العلني والوحشي فهو يعلن الحرب ونحن لا زلنا في رد الفعل البطيء”.
ـ وتساءل نصر الله من يصدّق أن الحرب الدائرة اليوم على اليمن ليست بموافقة وحماية ودعم أميركي؟ مؤكداً أن “أميركا تدعم الحرب الدائرة ضد الشعب اليمني لتستفيد اقتصادياً من بيع السلاح لدول التحالف” وقال “أميركا من أجل فرض هيمنتها وخططها تلجأ إلى كل الوسائل المتاحة أمامها من بينها حروب بالوكالة واغتيالات”، مشيراً إلى أن “داعش سيطر على محافظات في سوريا والعراق وارتكب مجازر والأميركيون مسؤولون عن هذه الفظائع باعتراف ترامب”. ولفت السيد نصر الله، إلى أن “كل شعوب المنطقة ستحمل البندقية في مواجهة الاستكبار وأميركا بنفسها لم تترك خياراً سوى ذلك”، مشدداً على أن أننا “أمة حيّة وقوية لكننا نحتاج للقرار والإرادة والتصميم على المواجهة في المجالات المختلفة”. واعتبر نصر الله أن “المسؤولية الأولى للرد على جريمة اغتيال القائدين الشهيدين سليماني والمهندس ورفاقهما تقع على العراقيين”. ورأى أن “الشهيد سليماني كان همه رؤية العراق عزيزاً ومقتدراً وسيداً ومستقلاً وحاضراً في قضايا المنطقة لا معزولاً”.
******************************

ـ اسرائيل تعلن ودول الخليج تنكر هل سنشهد تطبيعا اسرائيليا –خليجبا؟/أ. د. جاسم يونس الحريري
ـ تزايدت في الاونة الاخيرة التسريبات الاسرائيلية بصدد وجود تقارب اسرائيلي –خليجي محموم بينهما ، بينما دول الخليج تلتزم الصمت ، والتزام عدم التعليق على تلك التسريبات بحجة أنها تسريبات تستهدف النيل من تلك الدول ، وتقزيم دورها تجاه القضية الفلسطينية، ويمكن الاستشهاد ببعض تلك التسريبات....(ـ قيام وفد من أعضاء “مؤتمر رؤوساء المنظمات اليهودية الامريكية الكبرى” بزيارة السعودية ـ مشاركة رئيس بورصة دبي للماس في فعاليات أسبوع “الماس العالمي” في تل آبيب ـ تصريح حمد بن جاسم انه سيتم توقيع أتفاقية “عدم أعتداء بين دول عربية واسرائيل” ـ هجوم أعلامي خليجي غير مسبوق على رئيس البرلمان الكويتي “مرزوق الغانم” لتقطيعه صفقة القرن ـ استضافة الخارجية الاسرائيلية وفدا من صحفيين ومدونيين من دول عربية وخليجية ـ أكد وزير الدفاع الاسرائيلي “أن ايران تهدف الى تقويض السعودية في الشرق الاوسط” ، في أشارة لتحريض الاخيرة ضد ايران ـ أتصالات أمنية وأستخباراتية بين المنامة وجهاز الموساد)... ختاما يبدو أن الاسرائيليين والخليجيين وزعوا الادوار فيما بينهما في مجال التطبيع ، ف(اسرائيل)تنشر بكل حرية ، وأريحية معلومات عن التطبيع مع دول الخليج ، والاكثر من ذلك أنها توثق تلك اللقاءات وتنشرها على الملا بدون خشية من أحد
******************************

ـ صفقة القرن وولادة القضية الأردنية/فؤاد البطاينة
ـ إذا حَجَّمنا الصراع العربي الصهيوني بالمشروع الصهيوني ، وحجمنا المشروع الصهيوني بوعد بلفور فمحله فلسطين والأردن. ويكون الهدف النهائي للعدو الصهيوني هو احتلاله لمساحة الوعد ، بينما هدف العرب هو انقاذ تلك المساحة أو تحريرها. هنا يصبح كل ما تحقق أو يتحقق لطرفي الصراع قبل الوصول للهدف النهائي هو مجرد مفاصل ومنصات انطلاق جديدة باتجاه تحقيق الهدف ، أو منصات تراجع عن تحقيقه ، ولا يمكن لأي من هذه المفاصل أن تُشكل بحد ذاتها نهاية للصراع طالما الأهداف قائمة. صراعنا مع الصهيونية أسميناه القضية الفلسطينية ، وأسمته الصهيونية بالقضية اليهودية.
******************************

ـ “حماس”: إعداد خرائط “السيادة الإسرائيلية” يشكل تحديا لمكونات الأمة
ـ اعتبرت حركة “حماس”، أن تشكيل لجنة إسرائيلية أمريكية لرسم خرائط تحدد مناطق السيادة الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينية ضمن “صفقة القرن” المزعومة، يشكل “تحديا لكل مكونات الأمة على المستوى الرسمي والشعبي الرافض للصفقة”. وقال حازم قاسم، الناطق باسم الحركة، في بيان، مساء الأحد، إن “تشكيل لجنة إسرائيلية أمريكية مشتركة لرسم خرائط يؤكد المشاركة الأمريكية في العدوان على حقوق شعبنا”. وأضاف: “الاحتلال يصر على مواصلة تمرده على كل القوانين والأعراف الدولية بتشجيع من الإدارة الأمريكية”.
***********************************

ـ بسبب تطرقه لصفقة القرن في خطبة الجمعة… عزل امام في المغرب.. ودعاة ونشطاء يتفاعلون على السوشال ميديا ردا على القرار
ـ أوقفت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية المغربية، خطيب مسجد ابن حزم بوجدة، بعد القائه خطبة يوم الجمعة الماضي، كان موضوعها الخطة الأميركية في الشرق الأوسط أو “صفقة القرن”. وكشف خطيب الجمعة، محمد شركي، عن توصله بكتاب خطي من المندوبية الجهوية لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بوجدة، يستفسره عمّا بلغ إلى علمها من أنه تناول في خطبة الجمعة بمسجد ابن حزم بوجدة موضوع صفقة القرن، وأنه عاتب فيها الحكام العرب. من جهته رد الامام على موضوع الإيقاف أنه أخبر المندوبية بموضوع خطبته، موضحا أنه تحدث عن أهمية عبادة الصلاة، مشيرا الى أنه بالنظر لأهمية هذه العبادة، فقد خصّها الله عز وجل بأماكن مقدسة تؤدى فيها هي المساجد”، موضحا أنه وافى المندوبية بنص الخطبة كاملة. أحد مستخدمي فيسبوك، رد على قرار العزل، بأن الأخير ليس الأول من نوعه، في حق من يخالف التوجهات التي تضعها وزارة الأوقاف والشؤون الاسلامية.
**********************
Bookmark this ArticleSave this PagePrint this Article