0 :عدد المقالات
 
 

 

الصحافة العربية :

11 - مفاجأة حول فيديو عاريات دبي(راي اليوم)ÃÖÝ ÇáãÞÇá Åáì ÃÑÔíÝí ÇáÔÎÕí


كشفت السفارة الروسية في دبي ،المزيد من تفاصيل اعتقال 40 شخصاً بعد انتشار مقطع فيديو على نطاق واسع لأكثر من 10 نساء عاريات في شرفة منزل بمنطقة “دبي مارينا” في وضح النهار. وقالت السفارة الروسية في تصريح لوكالة الأنباء الروسية “ريا نوفوستي” إن ثمانية مواطنين من روسيا، ضمن المعتقلين من بين الـ40 شخصاً. وأشارت السفارة إلى أن هؤلاء الثمانية المتورطون في الفيديو المخل بالآداب العامة، تواصلوا معهم طلباً للمساعدة. وأكدت أنه من الصعب مساعدتهم والتدخل في القضية كونها غير أخلاقية، وتخالف القوانين في الإمارات. وأوضحت السفارة أن عقوبة كل من خضع في جلسة التصوير الفاضحة قد تصل إلى السجن 6 أشهر. بالإضافة إلى غرامة بقدر 5000 درهم إماراتي (نحو 1400 دولار أمريكي). وتتوقع السفارة الروسية في دبي، أن تعفوا السلطات الإماراتية عن المشاركين في جلسة التصوير بمناسبة شهر رمضان.
وسبق أن أكدت شرطة دبي اعتقال عدة نساء بتهمة “الفجور العام” بعد انتشار فيديو يظهر نساء عاريات على شرفة منزل في الإمارة. كما ذكرت الشرطة في بيان لها أن المعتقلين بسبب التسجيل “غير اللائق” أحيلوا إلى النيابة العامة. وجاء في بيان الشرطة “هذه السلوكيات غير المقبولة لا تعكس قيم وأخلاق المجتمع الإماراتي”.وفق البيان. وينص قانون “العقوبات الاتحادي” على أنه يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على 6 أشهر وبغرامة لا تزيد على 5 آلاف درهم أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من جهر علانية “بنداء أو أغان أو صدر عنه صياح أو خطاب مخالف للآداب، وكل من أغرى غيره علانية بالفجور بأية وسيلة كانت”. ويعاقب القانون أيضا على نشر المواد الإباحية بالسجن وغرامات باهظة بموجب القوانين التي تستند إلى الشريعة الإسلامية. وقد أسدل الستار في دولة الإمارات في أواخر مارس / اذار 2021 على قضية عصابة نسائية “خطيرة” في دبي. استدرجت رجلاً بإعلان عن خدمة تدليك “مساج” وقمن بضربه وتصويره عارياً. تعود التفاصيل الى مشاهدة المجني عليه “آسيوي”. إعلاناً للتدليك فتواصل مع الرقم وحدد موعداً وتوجه إلى العنوان في منطقة البرشاء. وقال المجني عليه في التحقيقات، إنّه حينما طرق الباب فتحت له امرأة إفريقية سحبته بقوة إلى الداخل، وأغلقت الباب بإحكام. بعد ذلك فوجئ الرجل بثلاث نساء أخريات يهاجمنه بقوة، فصرخ مستغيثاً لكن إحداهن كتمت فمه بوسادة، وهددنه بسكين إذا لم يتوقف عن الصراخ. كما أضاف أن المتهمات أخذن هاتفه النقال وحافظته ثم نزعن عنه ملابسه وأجبرنه على الإفصاح عن رقم بطاقته البنكية، وسحبت إحداهن منها مبلغ 20 ألف درهم على خمس دفعات.

Bookmark this ArticleSave this PagePrint this Article