0 :عدد المقالات
 
 

 

الصحافة العربية :

9 - لقطات غزة: لماذا طلب الملك فيصل من الصحفيين عدم الخوض بتنحّي عبد الناصر: 6 دول عربيّة اجتمعت لإعادة السلطة لغزة(راي اليوم)ÃÖÝ ÇáãÞÇá Åáì ÃÑÔíÝí ÇáÔÎÕí

– “إسرائيل لم تعد وجهة آمنة للاستثمار الأجنبي، وربّما لسنواتٍ عديدة بسبب حرب غزة، وخسارات مُتتالية بالصّادرات والقوّة التكنولوجية وغيرها”.. هذا ما ورد في تحليل لصحيفة “كالكاليست” الاقتصادية العبرية.
– بالتزامن مع حملات التشويه للمُقاومة، وتحميلها مسؤولية ما يحصل في غزة من دمار هائل، وسقوط شهداء، وجرحى، والشماتة بالغزّيين من البعض العربي والإسلامي، تحدّث الشيخ جميل الحجيلان أوّل وزير إعلام سعودي خلال لقاء له مع برنامج “الليوان” عن موقف حصل له مع العاهل السعودي الراحل الملك فيصل قائلاً: “تلقّيت اتّصالًا وحيدًا من الملك فيصل وكان بعد تنحّي الرئيس المصري جمال عبدالناصر، حيث خشي الملك أن يندفع الصحفيون السعوديون ويكتبوا مقالات يكون فيها نوع من الشماتة”، بعد هزيمة حرب 1967، وأضاف: “أمر الملك ألا يصدر أي شيء في الصحافة قد يُفسّر على أنه موقف شماتة، وقال الملك هذه المصيبة على العالم العربي كله وليست على مصر فقط”.
– “يا أمي ويا روحي”.. أغنية إلى فلسطين الصامدة، من أبنائها البارّين الصامدين وسط الدمار في قطاع غزة.
– نيويورك تايمز عن مسؤولين أمريكيين: مُعظم عمليّات نقل الأسلحة تشمل أسلحة دفعت إسرائيل ثمنها مُنذ سنوات، وقد يكون صعبًا تعليق مبيعات الأسلحة لأنّه قد يُعرّض واشنطن لمسؤولية قانونية، وعلى بايدن البدء بمُمارسة نُفوذه لإبعاد إسرائيل عن حربها الكارثية.
– الأمم المتحدة: غوتيريش يُعرب عن انزعاجه العميق إزاء مشاهد تظهر استشهاد 4 فلسطينيين بقصف جوي إسرائيلي في غزة، ويدعو إلى إجراء تحقيق شامل ومستقل وذي مصداقية في مثل هذه الأحداث.
– القناة 12 الإسرائيلية: الجيش يُصدر أوامر لآلاف الجنود النظاميين بالخدمة 4 أشهر إضافية للتعامل مع استمرار الحرب.
– تقارير صحفية نقلت عن مسؤول دبلوماسي عربي: اجتماع الدول العربية الـ6 في القاهرة مع نظيرهم الأمريكي تناول التحضير لعودة السلطة الفلسطينية إلى إدارة القطاع واستلام زمام الأمور هناك ووضع حد لسياسة إسرائيل بإضعافها.
– تناول الإعلام الإسرائيلي شجاعة الشاب الشهيد مجاهد كراجة، وهو منفذ عملية رام الله والتي أدّت إلى إصابة 8 جنود إسرائيليين على الأقل، وقالت القناة 11 الإسرائيلية، إن “قنّاصًا فلسطينيًّا ولمدة 5 ساعات أدار وحده معركة مع القوات الخاصة الإسرائيلية، ومن أعلاه مروحيتان عسكريتان وطائرة مسيرة”، وتابعت القناة بأن مجاهد كراجة استطاع ببندقيّته المُتواضعة إصابة ثمانية من الجنود، قبل أن يتم قتله بواسطة طائرة مسيرة، اللافت بين كل هذا، بأن منفذ العملية كراجة كان يعمل في جهاز أمن الرئاسة الفلسطيني سابقاً، ويبدو أن كُثُر من رجال السلطة الفلسطينية السابقين والحاليين سيكونوا على طريق كراجة في الانتقام من المُحتل، وبالتزامن مع ما يُسطّره رجال المُقاومة في غزة.
– شاب غزّي نازح يُوثّق في مقطع فيديو مُقارنة بين صورة الحياة في غزة قبل حـرب الإبـادة وبعدها.
– الطبيب الأمريكي د. ثائر أحمد: “أذكر ما حدث للدكتور أبو سلمية مدير ‎مستشفى الشفاء: تم اختطافه ثم إطلاق سراحه، وتقول عائلته إن ذراعيه كُسرتا وجُرّد من ملابسه ورُبط حبل حول رقبته وأُجبر على الأكل من وعاء (كالكلاب) أمام معتقلين آخرين. الأطباء يقولون: أفضل أن أموت في قصف المستشفى على اعتقالي وتجريدي من كل ذرّة من كرامة”.
– في عيد الأم.. سيّدة فلسطينية: “كنت أستنى اليوم اللي أولادي يجيبولي هدية ويقلولي ماما”… قتل الاحتلال طفليها التوأم وزوجها.
– قال ضابط البحرية الأمريكية السابق سكوت ريتر لـ Dialogue، إن نتنياهو سيُواجه السجن بمجرد أن ينهي الحرب ويترك منصبه – وهو يعرف ذلك تماما، ويدرك بنيامين نتنياهو أن “مناورته” لضمان عدم إمكانية محاكمته بتهم الفساد قد باءت بالفشل. وقال ضابط البحرية الأمريكية السابق إن الطريقة الوحيدة لضمان عدم تعرضه للاضطهاد هي البقاء رئيسًا للوزراء، ويوضح ريتر: “لذلك فإن كل ما يفعله نتنياهو اليوم يرتكز على ضرورة مواصلة هذه الحرب، من أجل الاستمرار في تبرير ضرورة البقاء كرئيس للوزراء لتجنب السجن”. ووفقا له، لولا نتنياهو لكانت الحرب قد انتهت اليوم. ومع ذلك، فإن السياسي لا يريد المغادرة لأسباب واضحة: بالنسبة له، ستكون الاستقالة طريقا مباشرا إلى السجن.
Bookmark this ArticleSave this PagePrint this Article