0 :عدد المقالات
 
 

 

الصحافة العربية :

40 - من هي الدولة المُرشّحة لاستقبال قادة حماس(راي اليوم)ÃÖÝ ÇáãÞÇá Åáì ÃÑÔíÝí ÇáÔÎÕí

– الداعية الفلسـطيني جهاد حلس يشيد بطبيب أردني سجد لله شُكرًا، وذرف الدموع؛ لأنه تمكّن من الوصول إلى شمال غـزة، للمشاركة في معالجة الجرحى وتطبيبهم.
– تطل على شاطئ البحر.. شاب غزي يصمم خيمة من مظلات المُساعدات التي تُلقيها الطائرات، وبحسب ما يقول فإنها أفضل بكثير من القماش أو النايلون وتقي من الحر.
– التقى رئيس المكتب السياسي لحـمــاس إسمـاعيل هنــية في إسطنبول الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي سيحاول فرض وساطته بين إسرائيل والحــركة، وكان أردوغان أكد في وقت سابق هذه الزيارة وهي الأولى التي يلتقيان خلالها وجهًا لوجه منذ تموز/يوليو 2023، من دون أن يكشف الهدف منها. وقال للصحافيين “دعونا نحتفظ بجدول الأعمال لنا وللسيد هنية”، وقالت حـمـاس في بيان عند وصول هنية إلى إسطنبول إن الحــرب في قطاع غزة ستكون على جدول أعمال المحادثات.
– بلدية “أسنلر” في إسطنبول تنظم جولة ترفيهية لأطفال من غـزة في مضيق البوسفور.
– بأمثلة كوميدية، ومقاطع فيديو ضاحكة، المنصّات تعج بتدوينات تسخر من الرد الإسرائيلي على إيران، كونه كان ضعيفاً، ويبدو أنه أخذ بعين الاعتبار المخاوف من الرد الإيراني عليه.
– مع تزايد الضغوط على قطر، واستضافتها لقادة حركة حماس في ظل تصلّب الأخيرة بمواقفها لإنهاء الحرب، يبدو أن المُعطيات بدأت تُشير إلى أن خيارات الدوحة في استمرار استضافة قادة الحركة قد لا تبقى خيارًا، وفي ظل اتهامات إسرائيلية بدعم الدوحة، فيما تُدافع الأخيرة عن نفسها بأنها لم تدفع لحماس غير ما تعلم به إسرائيل، ما يعني أن لا طاقة للدوحة باتهامات غربية بدعم كيان فلسطيني مُقاوم، أو بتوصيفات الغرب “تنظيم إرهابي”، وعليه تتصدّر للواجهة تساؤلات حول العاصمة التي يمكن أن تستضيف قادة الحركة، تنقل تقارير إعلامية افتراضات تقول إنه يمكن لأنقرة أن تستضيف القادة، فيما يستبعد البعض أن تُعيد سورية استضافتهم، أو أن تفكر طهران بذلك لأسباب سياسية يطول شرحها، والأرجح أن تكون أنقرة التائقة إلى دور راجح في الملف الفلسطيني، ولديها كل ما يلزم لاستضافة حماس، جسورها ممتدة إلى كل جانب، علاقة جيدة مع حماس، ومتشابكة مع إسرائيل، واستراتيجية مع الولايات المتحدة، والأهم أن أردوغان يُريد تحسين سمعته المتراجعة في الانتخابات الأخيرة، لصالح تهاونه مع غزة، وعدم نصرته لها إلا بالكلام الناقد لإسرائيل.
– محمود عباس: السلطة الفلسطينية ستُعيد النظر في العلاقات الثنائية مع أمريكا بعد استخدامها حق النقض (الفيتو) ضد محاولة الحصول على عضوية كاملة في الأمم المتحدة، وهي تصريحات ينظر لها نشطاء بأنها غير حقيقية، ومكررة، على شاكلة تصريحات الرئيس الفلسطيني حول وقف التنسيق الأمني مع إسرائيل، الأمر الذي كرّره ولم يفعله.
– للمُساعدة في سد الفراغ الذي تركته الأونروا.. اللجنة الشعبية الأهلية المنبثقة عن العشائر تبدأ بتوزيع الطحين على سكان حي الزيتون في ‎غزة، وتطالب بعودة وكالة الأونروا.
– الوفد الروسي يغادر جلسة مجلس الأمن بعد نهاية كلمة المندوب الفلسطيني مباشرة وقبيل بدء كلمة المندوب الإسرائيلي.
– وزير الخارجية الإسرائيلي يهاجم أردوغان بسبب استقباله “هنية” ويقول له: عار عليك.
– طردت السلطات الفرنسية، مساء أمس الجمعة الإمام الجزائري محمد تاتيات الذي كان يخطب في أحد مساجد تولوز بجنوب فرنسا، إلى الجزائر، إثر الحكم عليه نهائياً بـ”التحريض على الكراهية والعنف إزاء اليهود”، وأشار وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان، في رسالة على “إكس”، إلى أن “قانون الهجرة (سمح) مجدداً بأن يطرد إمام في تولوز يحرض على الكراهية ومحكوم عليه قضائياً، إلى بلده، في أقل من 24 ساعة”.
– بثّت كتائب الشهيد أبو علي مصطفى مقاطع مصورة خلال قصفهم حشودًا لجيش الاحتلال وسط قطاع غزة، وارتدى المقاتلون بشكل لافت قمصان فريق نادي الزمالك المصري، الأمر الذي دفع جماهير القلعة البيضاء على تداول الصور مدونة بعبارات الفخر والسعادة لقيام المقاومة بارتداء قميص فريقهم المفضل، ويذكر أن نادى الزمالك المصري شارك في إعادة افتتاح ملعب فلسطين بغزة ولعب مباراة أمام المنتخب الفلسطيني عام 2000، حيث تأسس ملعب فلسطين الدولي عام 1967 وتمت إعادة افتتاحه عام 1999 ليكون الملعب الرسمي للمنتخب الفلسطيني.
– ‏”لا نُريد أموالكم المُلطّخة بالدماء”.. ناشط يُوثّق لافتات تُعلن حظر دخول “الإسرائيليين” إلى جزر المالديف تنديدًا بجرائم الاحتلال في غزة.
– هيئة البث العبرية تقول إن شركة “يونايتد إيرلاينز” الأميركية تُلغي جميع رحلاتها إلى دولة الاحتـلال حتى شهر مايو المُقبل.
– إدارة بايدن تسعى للتوصل إلى اتفاق تطبيع في الأشهر المقبلة بين الرياض وتل أبيب رغم الحرب على غزة، مُقابل التزام جديد بإقامة دولة فلسطينية والمساعدة في الحصول على طاقة نووية مدنية، وذلك بحسب وول ستريت جورنال.
Bookmark this ArticleSave this PagePrint this Article