ــــ الاتحـــــــــــــــــاد:
- التنقل المستدام:
- أبوظبي تتبنى أحدث الحلول والابتكارات في مجال التنقل الذكي، في إطار رؤية القيادة الرشيدة لمستقبل التنقل المستدام، وجعل الإمارة عاصمة عالمية للتنقل الذكي والآمن والمستدام والتنافسي، وتخفيض البصمة الكربونية وصولاً إلى الحياد المناخي في 2050، إضافة إلى تحقيق تطلعات أفراد المجتمع المستمرة لحياة مستدامة، وترسيخ مكانة أبوظبي ضمن المدن الأكثر تقدماً في العالم. «أسبوع أبوظبي للتنقل» الذي تستضيفه العاصمة، يجسد هذه الرؤية التي تسهم في صياغة مستقبل قطاع النقل في الإمارة، وتحقيق الريادة في قطاعات النقل، وبناء منظومة تصنيع مبتكرة لأحدث وسائط النقل، إلى جانب إبرام شراكات فاعلة مع مختلف الدول من أجل تسريع ابتكار حلول النقل المستقبلية من خلال منصة تجمع الشركات الناشئة والمؤسسات والمبتكرين والمهتمين بهدف الحوار والتعاون..
************************
ــــ الخليــــــــــــــــــج:
- «الفيتو» الذي يهدد السلام:
- حرصاً منها على السلام العالمي، وإيماناً منها بالقانون الدولي والحؤول دون استخدام «الفيتو» لمنع تحقيق العدالة الدولية، كما جرت العادة، فإن دولة الإمارات، حذرت خلال اجتماع الجمعية العامة لمناقشة مبادرة حق استخدام حق النقض «الفيتو» في مجلس الأمن قبل يومين، من التمادي في استخدام هذا الحق، ودعت إلى وضع معايير واضحة لاستخدام هذا الحق بما يتوافق مع القانون الدولي، وإرادة الأغلبية العظمى من الدول الأعضاء، محذرة من أن استمرار إساءة استخدام حق النقض يقوض ثقة وآمال الشعوب في النظام الدولي الحالي. وأبدت دولة الإمارات، قلقها من إفراط الولايات المتحدة في استخدام حق النقض، وخصوصاً ما يتعلق بالقضية الفلسطينية، ومنها مشاريع قرارات تتعلق بوقف إطلاق النار في غزة، على الرغم من موافقة الغالبية العظمى من أعضاء مجلس الأمن عليها. إن لجوء الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن إلى «الفيتو» هو في الأساس إجراء غير ديمقراطي، وهو حق أعطته لنفسها باعتبارها دولاً منتصرة، ولم تنتخب كما تنتخب الدول الأعضاء الأخرى، كما لم تعطَ هذا الحق بالتصويت، ولذلك ارتفعت بعض الأصوات في آسيا وإفريقيا وأمريكا الجنوبية، تطالب بتعديل نظام الأمم المتحدة، وتوسيع مجلس الأمن، وإلغاء حق استخدام «الفيتو»، واعتماد نظام أكثر عدالة وشفافية وديمقراطية وتوازناً.
************************
