78 :عدد المقالاتالاحد21.7.2019
 
 

 

القضايا المحلية :

5 - الإمارات اليومÃÖÝ ÇáãÞÇá Åáì ÃÑÔíÝí ÇáÔÎÕí

ـــ الإمارات اليوم:
ـ(المجلس الوطني ليس «بشتاً» ومهمة «صامتة»!/سامي الريامي): ـ بمجرد إعلان القوائم المُجمعة لأسماء من لهم حق الترشح والانتخاب لعضوية المجلس الوطني الاتحادي، سارع كثيرون للإعلان عن رغبتهم في الترشح، رغم أن باب الترشح لم يُفتح بعد، وهذا الاستعجال بالتأكيد مخالف لقوانين المجلس التي تشترط اعتماد الأسماء قبل الترشح، ما دفع باللجنة الوطنية المنظمة إلى أن تُطلق تحذيراتها، وتُنهي هذا التصرف! هذا السلوك البسيط يُعطينا مؤشراً واضحاً إلى عدم وجود ثقافة برلمانية، والأهم من ذلك أن كثيرين ممن أعلنوا ترشيحهم بطرق غير رسمية، وممن سيترشحون «رسمياً»، تنقصهم الخبرة والمعلومات والمعرفة والوعي بأهمية عمل المجلس الوطني، والدور المنوط به، والمواصفات التي يجب أن يتحلى بها العضو! المجلس الوطني ليس «برستيجاً»، وهو ليس مجرد كلام عام في الشأن الوطني والشعبي، كما أنه ليس «بشتاً» وتغطيات إعلامية وظهور في المجالس، وبالتأكيد هو ليس مجرد زيارات خارجية، وحضور فعاليات ومناسبات رسمية، والجلوس في الصفوف الأمامية، وهو ليس مكافأة شهرية، وجواز سفر «أحمر»، وراتب تقاعدي مدى الحياة، هو أهم وأكبر من ذلك بكثير، فهو السلطة الاتحادية الرابعة في البلد، وهو يتحمل الدور الرقابي على السلطة التنفيذية، ويتحمل كذلك «وظيفة تمثيلية»، فهو يعبر عن الإرادة الشعبية للمواطنين!
***************

ـ(سكيك):
ـ رسائل: اشتكى متعامل مع بنك المشرق تلقيه أكثر من رسالة لكل عملية مصرفية يقوم بإجرائها، ما أصابه بالتشويش والقلق من وجود اختراقات لحساباته.
ـ تغيير: دعا أولياء أمور، وزارة التعليم إلى منح الطلبة فرصة قبل تطبيق ما تقرّه من تغيير في العملية التعليمية، ليتمكنوا وأسرهم من الاستعداد لتداعيات هذه التغييرات، إذ تسبب تغيير مسمى بعض المواد الدراسية، مثل الرياضيات والأحياء في حالة من الارتباك لطلبة الثانوية العامة، الذين يرغبون في الدراسة خارج الدولة.
ـ اللغة: أفاد قراء بأنهم يواجهون مشكلة في التحدث هاتفياً إلى العديد من المؤسسات الخاصة ذات الصلة بالجمهور، إذ إن الردّ الآلي يطلب من المتصل اختيار اللغة المفضلة، وما أن يختار «العربية» حتى يتم تحويله إلى شخص يتحدث بـ«الإنجليزية»، بدعوى عدم وجود من يتحدث باللغة العربية!
ـ نمل: اشتكى أولياء أمور انتشار النمل في «سندباد كلوب» بمدينة «جميرا»، المخصص لألعاب الأطفال، وشاهدوا كمية كبيرة من النمل على الجدران والكراسي، وطلبوا من المسؤولين عن المكان تنظيفها، إلا أن التجاوب كان ضعيفاً.
ـ مساحات: طالب سكان في منطقة الخان بالقرب من بحيرة خالد في الشارقة، البلدية بالاهتمام بالمساحات الخضراء الموجودة على جانبي الطريق وفي الوسط، لأن هذه المساحات متروكة من دون عناية منذ شهور، ما أدى إلى نمو الأعشاب بشكل عشوائي، ووجود مساحات فارغة تماماً من العشب.
ـ «بالوعات»: اشتكى سائقون ارتفاع أغطية فتحات الصرف الصحي عن مستوى الطريق، في أماكن متفرقة من شارع سلطان بن زايد الأول (المرور) في أبوظبي، لما تسببه من إرباك مروري، خصوصاً للسيارات الرياضية والصغيرة.

**************
Bookmark this ArticleSave this PagePrint this Article