0 :عدد المقالات
 
 

 

القضايا المحلية :

2 - الاتحــــــــــادÃÖÝ ÇáãÞÇá Åáì ÃÑÔíÝí ÇáÔÎÕí

ــ الاتحــــــــــاد:
ـ(توبيخ «1»/علي أبو الريش): ـ القمع في الطفولة، يصنع، كائناً مضعضعاً، وضعيفاً، ومتهالكاً، ومنكفئاً، ومحبطاً، وقانطاً، وناقماً، وحاقداً، وسلبياً تجاه الأسرة، ومن ثم تجاه المجتمع.
***************

ـ(«الحالة الجوية»/علي العمودي): ـ البلديات التي أعلنت كل منها إتمام استعداداتها للتعامل مع «الحالة» وموسم الأمطار الذي يحل في مثل هذه الأوقات من كل عام، وجدت نفسها في مواجهة مع الصور التي تتكرر كل عام في ظل غياب شبكات التصريف الكفؤة. وهذه البلديات النشطة جداً في تحصيل الرسوم عن المظلات والإضافات حول الفلل والمساكن، لا تدقق كثيراً على مواصفاتها التي «تطير» أمام قوة رياح «الحالة».
***************

ـ(محاربة الإرهاب لم تنتهِ/علي بن سالم الكعبي): ـ من المؤكد أن الإعلان عن مقتل أبو بكر البغدادي زعيم تنظيم «داعش» أشاع راحة في الكثير من الأوساط، سواء على المستوى الشعبي أو على المستوى الرسمي، كما أفرد مساحة للبهجة، لكنها مؤقتة كما أرى، إذ لا نعرف بالضبط ما الذي ستحمله الأيام، وما الذي ستؤول إليه الأمور. ***************

ـ(أبناؤنا هم ثروتنا الحقيقية/نشرة اخبار الساعة): ـ أدركت دولة الإمارات العربية المتحدة، منذ تأسيسها عام 1971، أن البشر هم الثروة الحقيقية لأي دولة، وكان للمغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الكثير من المقولات التي تجسد هذه الحقيقة، ومنها قوله: «الثروة الحقيقية هي ثروة الرجال، وليس المال والنفط.. ولا فائدة في المال إذا لم يسخّر لخدمة الشعب».
***************

ـ(ثلاثة أسئلة حائرة/ناصر الظاهري): ـ هي أسئلة قديمة، طمست مع التاريخ، وهناك من أراد وأدها، وهناك من عرفها وأراد طمسها، لكن لا تجف الأقلام، ولا تطوى الصحف إلا بعد بروز الحقيقة، قد تتأخر، لكنها لا تغيب، سؤالان يخصان العرب والمسلمين، وسؤال يخص اليهود، ما يخص اليهود هناك مشروع كبير رصدت له «إسرائيل» ميزانيات عالية، وتم تكليف معاهد وباحثين من مختلف الاختصاصات يخدمون الكشف عن السؤال، ودعمت مراكز وجامعات من مختلف البلدان لتعميق الدراسات ليس بخصوص معرفة إن كانت قبائل يهودية قديمة بعد تفرّق الأسباط اتجهت إلى بلاد الأفغان، واستوطنت تلك الجبال والأراضي الوعرة، بل لإثبات ذلك، ونشط الدارسون الاجتماعيون والأنثروبولوجيون، وعلماء الجينات والهندسات الوراثية، وعلماء الآثار والتاريخ واللغويون، وغيرهم من أجل البحث عن الهوية الضائعة في الشتات التاريخي، وهذا دأبهم في كثير من المناطق العربية وغيرها، بحثاً عن الجذور ليتمسكوا بها، ويعيدوا صياغة التاريخ الذي يريدون!
**************
Bookmark this ArticleSave this PagePrint this Article