0 :عدد المقالات
 
 

 

القضايا المحلية :

6 - الرؤيــــــــةÃÖÝ ÇáãÞÇá Åáì ÃÑÔíÝí ÇáÔÎÕí

ـــ الرؤيــــــــة:
ـ(متى نتفق على تاريخ العيد؟/فاروق جويدة): ـ حين ينظر العالم للدول الإسلامية وأعداد المسلمين وهم مئات الملايين يعانون من العجز أمام الاحتفال بمناسباتهم الدينية صياما وأعيادا، فإنه سيتساءل العالم: متى يتفق المسلمون على شئ ما شعوبا وحكاما؟. لقد طالت بنا هذه القضية وعشناها أطفالا وكبارا، ومازال أحفادنا ينتظرون ليلة العيد واحد يحتفل به المسلمون هنا أو هناك.
***************

ـ(اليمن.. وجليد الانحيازات الأممية!/صالح البيضاني): ـ في الواقع هناك قائمة طويلة من الأسباب التي تجعل من انجاز عملية السلام في اليمن أمرا بالغ الصعوبة والتعقيد، حيث يختلط السياسي بالجهوي والتاريخي وحتى الايديولوجي، بينما يقبع السلام المأمول تحت عباءة الحرب السوداء وتأثيراتها الخارجية القادم جلها من إيران التي نجحت في تصدير أحد فصول فوضاها الغير الخلاقة ولا الأخلاقية لليمن.
***************

ـ(اللهم احمنا من تُجَّارنا!/خليفة جمعة الرميثي): ـ أن تلك المواقع تسمح للتجار والمحلات الصغيرة من الاستفادة من منصاتها العالمية ولديها شروط صارمة على الجودة والغش التجاري، اما آن الاوان للتجار المحليين والشركات المحلية المشابهة القبول بنسب أرباح اقل وخدمات افضل كما هو حاصل في العالم.. لقد انكشف الأمر، وأصبح الزبون واعياً.. ومن يدعون حماية الاقتصاد الوطني، هم يريدون حماية أنفسهم., فاللهم أحمنا من تجارنا.
***************

ـ(ثلاث مبادرات رائعات/عبدالله فدعق): ـ النجاحات التي أفرزها مؤتمر «التجديد في الفتوى بين النظرية والتطبيق»، الذي نظمته دار الإفتاء المصرية، واختتمت أعماله في القاهرة، قبل تسعة أشهر تقريباً كثيرة؛ لعل من أبرزها ثلاث مبادرات قام بإطلاقها فضيلة مفتي الديار المصرية، الأستاذ الدكتور شوقي إبراهيم علام. المبادرة الأولى: إطلاق منصة «هداية»، وهي منصة إلكترونية تثقيفية، وبها ألفَا ساعة صوتية ومرئية المبادرة الثانية، إطلاق «المؤشر العالمي للفتوى»، وهو أول مؤشر من نوعه في هذا المجال، المبادرة الثالثة، إطلاق «ميثاق عالمي للفتوى»، وهو عبارة عن مدونة شاملة لأخلاقيات مهنة الإفتاء.
***************

ـ(الإرهاب الحوثي والصمت الدولي/محمد الحمادي): ـ اليوم يجب أن يسأل العالم نفسه، ما الذي يجعل الحوثي يتجرأ ويرتكب مثل هذه الجرائم، ولا يهتم لا بالقوانين ولا بدول العالم الكبيرة؟ الإجابة البسيطة هي أن هذه الميليشيا لم تجد من يقف في وجهها منذ اليوم الأول الذي تجرأت فيه على الحكومة الشرعية وانقلبت عليها، واستولت على أموال الدولة وجعلت من الشعب اليمني رهينة لديها. فتساهل دول العالم جعل الحوثي يستقوي، ولولا عاصفة الحزم والدور السعودي والإماراتي في اليمن، لرأى العالم جرائم لم يرها ولم يسمع بها من قبل، لكن تعاون ودعم التحالف العربي للحكومة الشرعية أوقف العبث الحوثي والتمدد الإيراني، ليس في اليمن فقط، وإنما في المنطقة كلها.
**************
Bookmark this ArticleSave this PagePrint this Article