0 :عدد المقالات
 
 

 

القضايا المحلية :

2 - الاتحــــــــــادÃÖÝ ÇáãÞÇá Åáì ÃÑÔíÝí ÇáÔÎÕí

ــ الاتحــــــــــاد:
ـ(درب السلامة/علي العمودي): ـ قرار دائرة النقل في أبوظبي بمنع سائقي سيارات الأجرة العمل أكثر من 15 ساعة، يعد خطوة تعزز السلامة العامة للنقل وسلامة السائقين أنفسهم بعد أن كان البعض منهم يجلس خلف المقود لأكثر من تلك الفترة، وأحياناً 18 ساعة من أجل أن يحقق العائد الشهري المطلوب منه، وبالتالي يرتفع دخله.
***************

ـ(مبادرات تجسِّد قيم العطاء والتسامح والتضامن الإماراتية/نشرة اخبار الساعة): ـ إذا كانت دولة الإمارات العربية المتحدة تمثل عنواناً للخير والعطاء والتضامن الإنساني مع المحتاجين في كل دول العالم من دون استثناء، فإن هذا النهج الراسخ والأصيل تظهر تجلياته بقوة ووضوح خلال شهر رمضان المبارك من كل عام، حيث تتعدَّد مبادرات الإمارات الإنسانية التي تجسِّد ما تؤمن به من قيم التسامح والعطاء والتعاضد الإنساني العالمي، وهي منظومة القيم التي تميز دولة الإمارات منذ عهد المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وتزداد رسوخاً في ظل قيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله.
***************

ـ(بشهادة «القاعدة».. العنف خرج من رحم «الإخوان»/تركي الدخيل): ـ بالأمس، استضاف الأستاذ عبدالله المديفر، في برنامجه الحواري اليومي على قناة «روتانا خليجية»، المطلوب الأمني، في مكان احتجازه، بعد أن قضى فيه 16 عاماً من محكوميته التي بلغت 45 عاماً! بدا واضحاً من شكل «الفقعسي»، تغيره، ولعل النضوج، والتأمل أوصله إلى أن الإسلام لا يمكن أن يأمر بقتل الناس وتفجيرهم، غير أن ما لفتني في المقابلة، أمرين: أولهما: إشارته إلى أن التحريض في تقديم الدين بصورة متشددة وإقصائية هو الذي قاده إلى السجن، ولو كان الإسلام قبل 20 عاماً يقدم بوسطيته كما حرص ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان على أن يقدم ثورة قدمت الإسلام ببساطته وسماحته، لكان «الفقعسي» اليوم في بيته ويعمل في وظيفته. الأمر اللافت الثاني: وهو ما كان ينكره البعض، هو تأكيد رئيس المجلس العسكري في «القاعدة» بالسعودية، سابقاً، أن كل تيارات العنف والتطرف خرجت من رحم جماعة «الإخوان المسلمين»، واستفادت من تأصيلاتها، فـ«الإخوان» يرددون: سبيلنا الجهاد، وأمنيتنا الشهادة. يضيف «الفقعسي»: الحاكمية وطرحها والإصرار عليها من أين أتى؟ من جماعة «الإخوان»، فهي التي فرخت هذه الجماعات المتطرفة.
***************

ـ(مقابسات رمضان/ناصر الظاهري): ـ قبل البدء كانت الفكرة: لأن ذخيرة رمضان هذا العام من الأعمال الفنية المتميزة قليلة، فقد رأيت أن أرجع إلى الأفلام القيمة التي فاتتني العام المنصرم، وكانت بداية المشاهدات الفيلم الرائع «vice» أو النائب، والذي يتطرق إلى «ديك تشيني»، وفترة سطوة وسلطة المدراء التنفيذيين خاصة في فترة حكم «بوش الابن»، فيلم مذهل، ومدهش، وصادق، وجريء في الطرح، وجديد فنياً في القصة والسرد والحوار، بعض الأفلام الجميلة تتأسف عليها بأثر رجعي، لأنها فاتتك كل هذه المدة!
ـ خبروا الزمان فقالوا: قد يتقبل الكثيرون النصح على مضض، الوحيدون الذين يستفيدون منه بصمت هم الحكماء. على الإنسان أن يكون شامخاً في تواضعه، ومتواضعاً في شموخه. - تعست هذه الحياةُ فما يسعدُ فيها إِلا الجهولُ ويرتعْ هي دنيا في كلِّ يوم ترينا من جديدِ الآلامِ ما هو أوجعْ
ـ أصل الأشياء: القفازات «gloves»، أصلها من الكلمة الإنجلوسكسونية «glof»، وتعني غطاء اليد الجلدي، عرفها الإنسان قبل عشرة آلاف سنة، حماية لليدين من ظروف الطبيعة، وعض الحيوانات، وفي الحروب، أما القفازات ذات الأصابع المتفرقة، فعرفها الإنسان منذ 3500 سنة، في زمن الفراعنة استخدمها الفلاحون وعمال البناء، أما استعمالها للزينة، فظهر عام 1500 ق.م، وقد صنعها الفرس من الفرو في القرن الرابع قبل الميلاد.
ـ لغتنا الجميلة: من أمثالها «هي أدنتك من الظل، ولولا ذلك لأصبحت ضاحياً»، هذا المثل يضرب لمن يفتخر بأم له، أشرف من أبيه، وقائله معاوية لعبدالله بن الزبير، حين قال: لقد أعظم الناس ولادة صفية إيانا، حتى كأنا لم تلدنا حرّة غيرها، فرد عليه معاوية: هي والله أدنتك من الظل، ولولا ذلك كنت ضاحياً، وقيل إن مصعب بن ثابت بن عبدالله بن الزبير، وزيد بن علي بن الحسين تفاخراً، وأكثر مصعب من الفخر بأمهاته، فرد عليه زيد:
فإن قلت في فخر صفيّة جدتي .. فما أنت مما قلت في ذاك آثم.. نعم تلك نحو الظل جرتك بعدما .. رمضتَ وقد هبّت عليك السمائم.. محفوظات الصدور: أش لك في لعبة الطاش ما طاش ترهن عقالك وأنت أصغير.. خايف عليك يصّليك الراش وترتص بين البشاكير.. وخايف عليك أييك طوّاش وإيخَشْرّ قماشك تخَشْيّر.. ـ ما يَا الخُوَنْ من الزانه سيم التفك حَلّيان.. قَصّ الوقت ميحانه ما طابق اللِيان..
ـ من رمستنا: عق الشيء، رماه، وعقّه بطول إيده، رماه غير سائل، بعيداً، وعق دَيّنَه، سدد ما تسلف، عق الفنجان، فرط من يده وكسر، ونقول: عِقّه في الدرام، أي أرمه بلا فائدة، عوقط، أصابته زكمة، وعقّاط، زكام، ربما لأنه يطرح المريض، وعقطني خاري البيت، رماني برا المنزل، وعقطني بحصاه، رماني بحجر، ويعقط السدرة واللوميه والهمباه، يرميها بحجر ليتساقط النبق واللومي والأمبّا، وتعقط، تلثم، والعقاطة، اللثام.
**************
Bookmark this ArticleSave this PagePrint this Article