0 :عدد المقالات
 
 

 

القضايا المحلية :

4 - البيـــــــــانÃÖÝ ÇáãÞÇá Åáì ÃÑÔíÝí ÇáÔÎÕí


ـ(شكراً قيادتنا.. نفخر بكم/منى بوسمرة): ـ تابعنا على الشاشات قادة، صارحوا شعوبهم، ونزلوا إلى الميدان منذ اللحظة الأولى للأزمة، لقيادة المعركة وتفقدوا الطواقم الطبية على الجبهة الأمامية، وتواصلوا مع شعوبهم، وآخرين تساهلوا، فتورطوا وورطوا شعوبهم في مواجهة تسونامي الفيروس، فأصبحوا محل تهكم شعوبهم. اليوم مصداقية القادة على المحك، والأكيد أنهم كلما كانوا أكثر قرباً من شعوبهم، وبعثوا رسائل إيجابية لمواطنيهم، واتسموا بالشفافية في تقديم صورة واضحة لتكون شعوبهم على دراية بواقع الحال، واتخذوا الخطوات والإجراءات اللازمة سريعاً، وحافظوا على التواصل الدائم مع شعوبهم، وأبدوا تعاطفهم معهم، وقدموا الدعم اللازم لهم، وبثوا الأمل والإيجابية، وعززوا قوة التضامن لتجاوز الأزمة، وتحدثوا عن المستقبل بروح التفاؤل، كلما كانوا أكثر نجاحاً وإقناعاً بسياستهم في هذه الظروف الاستثنائية.
***************

ـ(إكسبو 2020 وكورونا/د. فاطمة عبدالله الدربي): ـ دولة الإمارات تعمل يداً بيد مع الشركاء الدوليين، من أجل تنظيم إكسبو دولي، يجسّد بصدق الغرض الذي تأسس من أجله، والمتمثل في أن يكون محفلاً دولياً شاملاً لمعالجة التحديات المشتركة، والسعي إلى إيجاد حلول لتلك التحديات بروح التعاون الدولي والتضامن، وتعزز هذه الظروف الحاجة إلى «إكسبو 2020» محفلاً دولياً أكثر من أي وقت مضى. لكم أن تتخيلوا كيف سيكون العالم متشوقاً لتواصل الإنسانية تعاونها في 2021، يمكننا جميعاً أن نتطلع إلى غد أفضل وأكثر إشراقاً وإلهاماً في 2021، في الوقت الحالي نحتاج إلى أن نوجه طاقاتنا إلى أمر آخر.
***************

ـ(دبي جاهزة.. المصلحة تقتضي/علي عبيد الهاملي): ـ دولة الإمارات تنتصر دائماً لإنسانيتها وحرصها على حياة البشر، وسعيها إلى تغليب مصلحة البشرية.
***************

ـ(«إكسبو».. القرار الرشيد/د. محمد النغيمش): ـ الكثير من المشاركين في "إكسبو 2020 دبي" تأثرت أقطارهم بانتشار هذه الجائحة.
***************

ـ(الأسرة وتحديات كورونا/د. موزة أحمد العبار): ـ التباعد القسري بسبب وباء كورونا يدعم فرصة التواصل الاجتماعي الأسرى في المنازل.
***************

ـ(كيف نكون.. لولا الأمل؟/عائشة سلطان): ـ اليوم، وأنا أشعر بالفراغ، كحال الملايين ممن فقدوا نمط حياتهم المعتاد والبسيط جداً، أمتلئ بالأمل، بأن كل شيء سيعاود الامتلاء مجدداً، وأن الصور الفاتنة التي اعتدتها، ستعود كما عهدتها: المشاوير الصغيرة لمركز التسوق القريب، الذهاب لشراء شيء بسيط من بقالة الحي، الجلوس مع إخوتي في واجهة المنزل، والانغماس في أحاديث وضحكات لا تنتهي، ترتيب سفر قصير مع صديقتي، الإعداد لسفر العائلة في الصيف،.... وأشعر برغبة شديدة في الإمساك بتلابيب الوقت الثقيل، أرجوه أن يمر، أن يتقدم في الزمن أكثر، كيلا تضمحل شهية الحياة في قلوبنا، لا أريد أن ينتهي اليوم، وأذهب للنوم، ولا شيء آخر، أقول للوقت، لقد نمت كثيراً، لكنني لم أقرأ بما يكفي، ولم أسافر بما يكفي، ولم أشبع من إخوتي وأصدقائي، لذا، امتلئ بأمل كبير جداً في الغد!
**************
Bookmark this ArticleSave this PagePrint this Article