0 :عدد المقالات
 
 

 

القضايا المحلية :

5 - الامارات اليومÃÖÝ ÇáãÞÇá Åáì ÃÑÔíÝí ÇáÔÎÕí


ـ(محمد بن زايد.. كلماتك.. هدوؤك.. يبعثان الاطمئنان/سامي الريامي): ـ كلماته، هدوؤه، رباطة جأشه، تبعث دائماً الطمأنينة والأمان في نفوس الشعب، مواطنين ومقيمين، هو دائماً يبدّد المخاوف بظهوره، يزيل القلق ويُبعد الهمّ بتصريحاته، يجعلنا نشعر باستقرار نفسي بتوجيهاته وأوامره، نتغلب بفضل وجوده على مشاعر الارتباك التي سببتها تداعيات وأخبار ومعلومات وواقع فيروس كورونا الذي شلّ حركة وتفكير العالم، بكل دوله وجنسياته، ونحن معهم! صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، حفظه الله، رجل يحمل على عاتقه مسؤولية دولة وملايين البشر، يعمل في كل لحظة لتأمين صحتهم وسلامتهم، هو ذخر وسند للجميع، جميع من يعيش هنا، وجميع من يبادلنا الحب والصداقة، في هذه الظروف الصعبة والمعقدة جداً، يتحمل مسؤولية جسيمة، وحملاً ثقيلاً، لكنه دائماً يتحلى بالهدوء والحكمة والصبر، وفي هدوئه نجد جميعاً راحة واطمئناناً، فهو الذي عوّدنا دائماً، أنه إن وعد أوفى، وإن تحدث صدق، وإن أخذ على نفسه عهداً لا يحيد عنه أبداً. يواصل العمل، كل لحظة وكل ساعة، يتابع بشكل مستمر جميع الخطوات التنفيذية التي تنفذها الجهات والمؤسسات العامة والهيئات في سبيل تخفيف حدة هذا الفيروس وآثاره في الدولة والمجتمع، يزرع الثقة في المسؤولين، فيضاعفون بفضل ثقته جهودهم وأعمالهم، ويتواصل معهم بشكل دائم فيمنحهم هذا التواصل الطاقة اللازمة لتحمّل المسؤوليات الضخمة، التي يحملونها هم وفرق عملهم، ويظهر معهم أثناء التواصل والمتابعة على الشاشات أمام جميع الشعب، ليطمئن المجتمع، ويتعرف بشكل مباشر إلى جهود الدولة، وبذلك يزرع الاستقرار النفسي عند الجميع، وهذا ما نحتاج إليه جميعاً في مثل هذا الوقت. أزمة صعبة لم يشهد لها العالم مثيلاً، أضرارها على الجميع، وتداعياتها مكلفة، ونهايتها مازالت غير معروفة، ومع ذلك نشعر هنا في الإمارات بالأمان، وندرك أن هناك من يعمل على تأمين احتياجات كل فرد في هذا المجتمع، نشعر بقادة يحرصون علينا كحرصهم على أبنائهم، يبذلون الجهد، ولا يبخلون بأي شيء في سبيل حماية هذا البلد وسلامة أهله، ومن يقيم فيه، وتأمين الحياة الكريمة للجميع. قالها الشيخ محمد بن زايد، حفظه الله، بوضوح: «الغذاء والدواء خط أحمر، والدولة ستوفره إلى ما لا نهاية»، وعاد ليؤكدها مرة أخرى، ويوضح أيضاً: «سنأتي باحتياجاتكم لو كانت في آخر الدنيا»، أيوجد داعٍ للقلق بعد ذلك؟ قادتنا وحكومتنا ملتزمون بمسؤولياتهم تجاه الوطن والمجتمع، وعلى المجتمع بأسره تقع في المقابل مسؤولية دعم ومساندة الجهود الحكومية، بالالتزام بالقرارات والتوجيهات والإجراءات، لا أكثر من ذلك، فالقرارات الحكومية لا تؤخذ اعتباطاً، وهي ليست عشوائية، بل هي قرارات وإجراءات وفق معطيات ومؤشرات قد لا نعرفها، وقد لا نفهمها، لذا المطلوب منا اتّباعها بدقة والتزام، فهما السبيل لصحة وسلامة الجميع، وهما السبيل لضمان الانتصار على هذا الفيروس في هذه المعركة الشرسة والصعبة.. فهل هناك صعوبة في التزامنا جميعاً بكل القرارات والتوجيهات والإجراءات التي تصدرها الحكومة؟!
***************

ـ(صناعة التعليم نعم مستعدون!/عبد اللطيف الشامسي): ـ هل نحن مستعدون لوظائف لم توجد بعد؟ هذا عنوان مقال نشرته في تاريخ 28 أبريل 2013 في صحيفة الإمارت اليوم طرحت فيه هذا التساؤل عن مدى استعدادنا للمستقبل بمتغيراته التكنولوجية وتحدياته الوظيفة. واليوم أقولها بكل ثقة نعم نحن مستعدون.
***************

ـ(سكيـــك):
ـ حلاقة: اشتكى قراء من ارتفاع كبير في أسعار حقيبة الحلاقة الرجالية، وأشاروا إلى أنها كانت بـ300 درهم في السابق، وأصبحت تباع حالياً بـ650 درهماً، في استغلال واضح لظروف مواجهة فيروس «كورونا»، وإغلاق الصالونات.
ـ ذهب: أبلغ متجر يبيع المصوغات الذهبية زبائنه، عبر رسائل «واتس أب»، أنه سيستأنف بيع الذهب، عبر التسوّق الذكي، وأنه على استعداد لتوصيل المشتريات، بطرق آمنة إلى منازل المشترين.
ـ تسوّل: تستغل متسوّلات الأوضاع الراهنة، في مواجهة فيروس «كورونا»، بطرق المنازل، وطلب المساعدة من أصحابها، بدعوى توقف مصادر الدخل لديهن، خلال الأوقات الحالية.
ـ إنارة: طالب سكان، بمنطقة حلوان في الشارقة، بزيادة أعمدة الإنارة، إذ إن الأعداد الحالية غير كافية لتنقل آمن للسكان، خلال فترات المساء.
ـ استغلال: لاحظ قرّاء استغلال البقالات، الموجودة بالأحياء السكنية، الظروف الحالية برفعها أسعار كثير من السلع الاستهلاكية، خصوصاً بعدما زاد عليها الإقبال، أخيراً، داعين الجهات المعنية إلى تكثيف الرقابة، ومعاقبة مستغلي الظروف.
ـ رسوم: رفضت مدارس في أبوظبي إعادة تسجيل الطلبة، للعام الدراسي المقبل، 2020-2021، إلا بعد سداد الرسوم دفعة واحدة، وفسّر قرّاء الأمر بأنه تعبير عن المخاوف، في ظل انتشار فيروس «كورونا» عالمياً. لكنهم تساءلوا عن مدى قانونيته.

***************
Bookmark this ArticleSave this PagePrint this Article