0 :عدد المقالات
 
 

 

القضايا المحلية :

1 - افتتاحيات الصحف المحليةÃÖÝ ÇáãÞÇá Åáì ÃÑÔíÝí ÇáÔÎÕí

ــــ الاتحـــــــــــــــــاد:
- الريادة التكنولوجية:
- أشادت بالخطط والبرامج التمويلية والاستثمارية والبحثية التي تضعها ابوظبي مع شركاء محليين وعالميين وقالت ان انشاء مجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة واطلاق استراتيجية الامارات العالمية الشاملة للاستثمار التكنولوجي واستثمار مايكروسوفت في شركة جي 42 تعتبر قفزات كبيرة نحو تعزيز الابتكار والبنية التحتية في مجال الذكاء الاصطناعي وتوسيع نطاقه على مستوى العالم بهدف إيجاد حلول للتحديات الإنسانية وتحسين حياة الأجيال الحالية والمقبلة.
************************

ــــ الخليــــــــــــــــــج:
- هدنة ممكنة في غزة:
- تشهد الجهود السياسية للتوصل إلى هدنة جديدة في غزة انتعاشة واعدة بعد نحو ثلاثة أسابيع من فشل جولة مفاوضات أواخر شهر رمضان. وبعد فترة من اليأس والإحباط والمخاوف بدأ الحديث يدور عن «فرصة أخيرة»، ليس لإرساء وقف مؤقت لإطلاق النار وفق صفقة يتم بمقتضاها الإفراج عن رهائن إسرائيليين لدى الفصائل الفلسطينية، وإنما عن إنهاء تام للحرب بناء على خطة سياسية تحاول الاتصالات والاجتماعات المكثفة بلورة شروطها في أقرب وقت. خلال هذه الساعات تتجه الأنظار إلى القاهرة، حيث تجري مفاوضات متعددة المستويات تسعى إلى تذليل العقبات الكبيرة التي تواجه إبرام صفقة الهدنة والرهائن. وفي انتظار التعرف إلى فحوى رد حركة «حماس» على مقترح الهدنة الجديد، لا تمانع إسرائيل في تقديم تنازلات ولا تستبعد تعليق الهجوم على رفح، وهو ما أكدته أوساط أمريكية تعمل على الحد من التصعيد، وتبدي تفاؤلاً نسبياً بإحداث اختراق سياسي. ورغم أن الأخبار المسربة لا تفصح عن الكثير، فإن بعضها يشير إلى رغبة جميع الأطراف في الخروج من هذا المأزق والتوافق على «هدوء دائم»، بعدما أصبحت الكارثة الإنسانية، التي سببتها الحرب الإسرائيلية، فوق الاحتمال وتثير في كل يوم ردود فعل، وبعضها يشير إلى أن محكمة الجنايات الدولية ربما تتحرك في القريب العاجل لملاحقة قادة إسرائيل، بمن فيهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير جيشه ورئيس أركانه. وتزامنت هذه المؤشرات مع تشدد النبرة الدولية في رفض استمرار الحرب والتهديد الإسرائيلي باجتياح رفح. ومثل هذه التحذير كان واضحاً في الاجتماع الوزاري للمجموعة العربية السداسية الذي عقد في الرياض مساء السبت بمشاركة الإمارات، وأكد ضرورة إنهاء الحرب والتوصل إلى وقف فوري وتام لإطلاق النار، وضمان حماية المدنيين وفقاً للقانون الإنساني الدولي، ورفع جميع القيود التي تعرقل دخول المساعدات الإنسانية، واتخاذ خطوات لا رجعة فيها لتنفيذ حل الدولتين. الهدنة الممكنة في غزة ستكون طوق النجاة لأكثر من طرف، وتحقيقها بات ضرورة إقليمية وعالمية، فهذه الحرب كانت درساً قاسياً، سيتعلم منه الجميع العبر، وستتأسس عليه أصلح الخيارات للمرحلة المقبلة من تاريخ المنطقة.
************************

ــــ البيــــــــــــــــــان:
- المطار المدينة:
- تمضي دبي في بناء المستقبل بلا توقف، بل بعزيمة وإصرار نحو تحقيق طموحاتها، كان أحدثها الإعلان عن تطوير مطار آل مكتوم الدولي ليكون الأول إقليمياً، ويحمل مفهوم «المطار المدينة» في نقلة نوعية في مجال النقل الجوي وصناعة المطارات، حيث ينظر إلى هذا المفهوم باعتباره مستقبل المطارات مع تنامي السياحة والتجارة وزيادة عدد سكان العالم وحاجتهم إلى أدوات ربط جديدة تستلزم وجود مثل هذه المطارات. هي مرحلة جديدة لنمو قطاع الطيران العالمي، تستعد لها دبي لتكون بالصدارة لمدة 40 عاماً على الأقل كما قال الشيخ محمد بن راشد وهو يعتمد تصاميم المشروع الذي وصفه بأنه مشروع للأجيال، نضمن فيه تنمية مستمرة ومستقرة لأبنائنا وأبنائهم، ولتكون دبي مطار العالم وميناءه وحاضرته العمرانية ومركزه الحضاري الجديد.
************************

ــــ الوطــــــــــــــــــن:
- إنسانية مستدامة تتعاظم فصولها:
- بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، تعزز دولة الإمارات الاستجابة الإنسانية لإغاثة المدنيين في قطاع غزة بالمواد الأساسية والضرورية للحياة، وللحد من تداعيات الأوضاع الكارثية والمأساوية التي يعيشونها جراء الحرب الدائرة منذ 7 أكتوبر الماضي، وخاصة بالنسبة للفئات الأكثر تأثراً والذين يتعذر الوصول إلى أماكن تواجدهم، ضمن عملية “الفارس الشهم 3” تنفيذاً لأوامر سموه، والتي تعتبر من أكبر حملات العطاء والإغاثة في تاريخ العالم الحديث، إذ أوصلت الإمارات خلالها آلاف الأطنان من المواد الغذائية والطبية “براً وبحراً وجواً” سواء عبر مبادراتها التي تقوم بها، أو بالتعاون مع الدول الشقيقة والصديقة والشراكات مع المنظمات والهيئات الدولية، وأحدثها مع المعونة الأمريكية للاجئين في الشرق الأدنى “أنيرا” ووصول سفينة جديدة تحمل 400 طن من المعونات الغذائية إلى ميناء أشدود عبر ميناء لارنكا في قبرص، ليتم نقلها في شاحنات إلى غزة.. في الوقت الذي نفذت فيه “عملية طيور الخير” بالتعاون مع جمهورية مصر العربية الشقيقة عملية الإسقاط الجوي الـ 40 على شمال غزة فوق المناطق المعزولة وأنزلت خلالها 82 طناً من المساعدات ليصل إجمالي ما تم إسقاطه إلى 2681 طناً وليتجاوز حجم المساعدات التي أرسلتها الإمارات إلى شمال غزة براً عبر معبر كرم أبو سالم و جواً حوالي 3051 طن. الاستجابة الشاملة التي تقوم بها الإمارات وتعزز موقعها في طليعة الداعمين الإنسانيين تتضمن مسارات متعددة مثل الإغاثة بالمساعدات ومستلزمات الإيواء وتقديم الخدمات العلاجية والرعاية الطبية داخل الدولة، وفي المستشفى الميداني بالقطاع وعبر المستشفى العائم في مدينة العريش، وتأمين مياه الشرب لمئات الآلاف في غزة، وغير ذلك في محطة تاريخية ضمن مسيرة عريقة تقف فيها الإمارات دائماً مع الشعب الفلسطيني الشقيق.
********************************
**********
Bookmark this ArticleSave this PagePrint this Article